الروحانيات فى الإسلام: ما هى العزيمة الروحية والعزيمة الروحانية ؟

بحث في المدونة من خلال جوجل

الاثنين، 31 ديسمبر 2012

ما هى العزيمة الروحية والعزيمة الروحانية ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

ما هى العزيمة الروحية والعزيمة الروحانية ؟

قبل ان نخوض فى هذه المسألة  .. احب ان أذكّر بهذه القاعدة التى تعلمناها سابقا وهى 
" من لم تكن عزيمته قرآنية  ، وهمَّته اسمائية ، ودعوته نبوية .. فلا خير فيه .."

ما معنى العزيمة ؟

العزيمة: في اللغة عبارة عن الإرادة المؤكدة، قال الله تعالى: {وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا} أي لم يكن له قصد مؤكد في الفعل بما أمر به 
" انظر التعريفات ص150"
يقال : ماضي العزيمة : أى نافذ الإرادة، حاسم

 ما له عَزْم ولا عزيمة: ما له صبر ولا ثبات فيما يعزم عليه.

عزائمُ الله:
1 - فرائضُه التي أوجبها على عباده.
2 - أماناته.

عزائم القرآن: الآيات التي يُرجَى الشِّفاءُ ببركتها.

" راجع معجم اللغة العربية المعاصرة "

وقال فى معجم وتفسير لغوى للقران : ج3ص125
العزم: الصبر , يقولون مالى عنك عزم؛ أى صبر , ومن هذا المعنى: قالوا العزم: الجدّ , وعقد القلب على أَمْرٍ أنَّك فاعِلُه. "

وقال فى مجمل اللغة لابن فارس ص666 : " العزم: عقد القلب على الشيء تريد أن تفعله. ، وكذلك العزيمة.

والعزائم: الآيات تقرأ على المريض رجاء بركتها، وكانوا يسمون الرقى العزائم."

فى تفسير الرازى ج1 ص352العزيمة : عقد القلب على إمضاء شىء تريد فعله ...

العزيمة فى القرآن


العزيمة: في اللغة عبارة عن الإرادة المؤكدة، قال الله تعالى: {وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا} أي لم يكن له قصد مؤكد في الفعل بما أمر به 
" انظر التعريفات ص150"

فى فتح البيان فى مقاصد القران ج2 ص12 " (وإن عزموا الطلاق) العزم العقد على الشيء يقال عزم يعزم عزماً وعزيمة وعزماناً واعتزم، فمعنى عزموا الطلاق عقدوا عليه قلوبهم .."
وفى ج8ص284 : " والعزم في اللغة توطين النفس على الفعل والتصميم عليه والمضي على المعتقد في أي شيء كان .."


من هم أولى العزم .. وما يشترط لهم ..؟

قال تعالى :" لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ "  [آل عمران : 186]

قال تعالى :" يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ " [لقمان : 17]

قال تعالى :" وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ "[الشورى : 43]

قال تعالى :" فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ " [الأحقاف : 35]

يفهم مما سبق ان مواصفات أهل العزم منها :

1- الصبر على الأذى 
2- الصبر على الطاعة
3- التقوى
4- الامر بالمعروف
5- النهى عن المنكر
6-  الابتلاء فى الاموال والنفس
7- التروى وعدم العجلة 
8- الغفران لمن أساء إليهم


العزيمة فى الحديث :

" اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك الثَّبَات فِي الْأَمر والعزيمة عَلَى الرُّشْدِ وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا وَلِسَانًا صَادِقًا وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ "

أى الثبات لي على تنفيذ الاوامر الالهية .. مقوّيا عزيمتى بالهداية والتوفيق لما تحب وترضى .. 
" فالنبي صلى الله عليه وسلم .. يسأل الله طاعة الظاهر والباطن .. اى الجوارح والقلب .. والله اعلم  .

 ( وليس كما يفعل البعض .. يصلى ويصوم ثم يشتم الناس على المنابر .. !! )

وفى كتب أهل الحكمة ..

قال الحكيم الترمذى فى كتابه رياضة النفس ص37 :" إذا غلب سلطان المعرفة ولذتها وحلاوتها، وسلطان العقل وزينته وبهجته، احتد الذهن، واستنار العلم، وانتشر وأشرق، وقوى القلب، فقام منتصباً متوجهاً بعين فؤاده إلى الله تعالى، وجاء المدد والعطاء، وظهرت العزيمة على ترك المعصية العارضة فإذا ظهرت العزيمة وجد القلب قوة على زجر النفس، ورفض ما عزمت عليه، فانقمعت النفس وذابت، وسكن غليان الشهوة، وماتت اللذة، وسكنت العروق، ودست صورة تلك المعصية عن الصدر، وتخلص العبد، "


وفى كتاب " هكذا علمتنى الحياة للدكتور مصطفى السباعى رحمه الله " قال :

 إذا صحت منك العزيمة ..
إذا صحَّت منك العزيمة للوصول إليه، مدَّ يده إليك ، وإذا صحَّت منك العزيمة للوقوف بين يديه، فرش لك البساط ، ودلَّك بنوره عليه.

إذا صدقت الله ...
إذا صدقت الله في الزهد في الدنيا كرَّهك بها، وإذا صدقته الرغبة في الآخرة حبب إليك أعمالها، وإذا صدقته العزم على دخول الجنة أعطاك مفاتيحها، وإذا صدقته حب رسوله حبب إليك اقتفاء أثره، وإذا صدقته الشوق إلى لقائه كشف لك الحجب إلا حجاب النور.
********************

ما هى العزيمة الروحية ؟


* هى عقد القلب على طاعة الله واجتناب معاصيه .. قدر الوسع والطاقة ..

* أو هى التحرر من ظلمات النفس وشواغل الحس الى نور الله وهدايته .. قدر الوسع والطاقة ..


وهى عزيمة أهل السلوك الربانى والساعون الى الله تبارك وتعالى والى حب النبي صلى الله عليه وسلم

ما هى العزيمة الروحانية :

* هى عقد القلب فى التأثير الروحانى على الغير .. سلبا أو إيجابا ..

وهى عزيمة عوام الخلق ممن تظهر عليهم قدرات الاتصال بالعالم الروحانى الجنى والشيطانى ..


س: ما الذى تفعله العزيمة الروحانية فى الإنسان ؟

العزيمة الروحانية : هي دعوات ملفوظة ينطق بها الروحاني مستعينا بالجن بغرض التسليط على إنسان بقصد الضرر .. 
ويحاول المعزِّم الروحاني من خلال عزيمته أن يستولى على أعصابه بالتمكن منها .. فإذا استولت على اعصاب الانسان .. فقد تمكن منه كليا او جزئيا ..

فكليا .. كمن يأتيه الصرع الروحانى( وليس العضوى او النفسى ) .. فينطق الجنى على لسان المريض (نادرا) ، ويسبب له مثل اعراض الصرع العضوى من تشنجات وما شابه 
وجزئيا .. كمن يأتيه تهيئات او خيالات .. او احلام .. او ما شابه

* وهذا الإرسال الروحاني يكون له تأثير بقدر ما يحمله قلب المعزم من غل وكراهية وحقد .. 


* ملحوظة : التأثير الروحانى ليس معناه ان المعزم الروحاني قد غير فى روح الاخر .. ولكن معناه انه ارسل اليه روحا ناريا ( جن او شيطان ) للنفع او الضر بإذن الله .. 

والسبب فى وجود العزيمة .. انها تعتبر بمثابة توكيل رسمى عام الى عالم الارواح النارية لتنفيذ الامر بالأذى .. 

* ولم أجد في حياتي شخص روحاني استخدم عزيمة روحانية إلا وكان مستعينا في عزيمته بالجن .. !! 
فكيف يفلح حاله أو يتم له رجاؤه ..!!

* ولا تخلط بين العزيمة الروحية والروحانية .. فالروحية استعانة بالله وتوسل اليه واتباع منهج إلهي بعزيمة قوية وصدق توجه إلى الله .. 
أما الروحانية .. فهي خلاف ذلك تماما ولا علاقة لها بالدين .. !!


س: ما معنى التوكيل ؟ وما فائدة هذا التوكيل ؟

     له موضوع آخر عن التوكيلات الروحانية إن شاء الله تعالى ..


والله أعلم

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم


هناك 10 تعليقات:

  1. غير معرف21/4/14 8:52 م

    مقال مميز و قيم يستحق التقدير
    بارك الله فيك

    ردحذف
  2. جزاك الله خيرا .. ونفعك الله بالخير حيثما كان

    ردحذف
    الردود
    1. الله يبارك بيكم اخى الفاضل ستركم الله حفظكم الله بسم الله ماشاء الله

      حذف
  3. بارك الله فيك اخى خالد ونفعنا الله بعلمك ونفعك الله بعلمه ... اخى قد عثرت على مدونتك الثمينه بالصدفه وانا مبحر فى بحر البحث عن الحقيقه ... وما عندى رغبه للخروج من خضمها ... وسوف يكون بيننا ان شاء الله تعالى الكثير من التواصل ... ولى هنا سؤال :
    ما المقصود بجملة " على قدر العزم تأتى العزائم " ... وشكرا

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا وسهلا :أخي الفاضل محمد ..
      تسعدنا تواجدك ومشاركتك لنا ..
      أما عن سؤالك .. ( على قدر أهل العزم تأتي العزائم ) ..؟
      فالمقصود به .. أنه كلما ارتفعت همة وعزيمة وإرادة العبد مع الله .. بقدر ما يكون مدد الله له ..

      تحياتي لك

      حذف
    2. سلام عليك اخي خالد
      اولا اشكرك اشكرك كثيرا على مساهماتك المتميزة في عالم الرقية والعلاجات الروحانية
      فقط اود رايك في هذه المسالة بخصوص الموضوع
      البعض يقول
      عزمت عليك او اعزم عليك ايها الجني او الساحر او الشيطان او .....باسماء الله تعالى و ووو و الخ

      كلمة اعزم هنا
      هل في نظركم الامر يستقيم......

      وهل يمكن ان نقول بدلها اقسم عليك ايها الجني المتلبس بهذا الجسد باسماء الله تعالى ان .......الخ

      وما الفرق بينهما

      حذف
    3. أخي الفاضل : أبو طه ..
      سؤال جميل ..

      * فحينما يقول شخص عزمت عليك .. فهذا معناه انه استخدم من نفسه العزيمة وجعل من نفسه حاكما على الاسماء .. !!
      وهذه مصيبه ..!!

      * وحينما تقول اقسمت عليك .. فأنت حلفت باسماء الله على هذا العارض .. في ان يخضع لك !!
      وبالرغم من صحة (اقسمت عليك) .. إلا أنها في هذا الموضع خطأ ..

      * وكلا الموضعين السابقين خطأ :
      فالأول : فهو غرور نفس .. فقد جعلت من نفسك عزيمة مع الاسماء
      والثاني : فهو غرور نفس أيضا .. لأنك طلبت منه الخضوع لك وان ينصاع لأوامرك بحق الاسماء الحسنى ..
      1- ففي الحالتين .. أنت طلبت بشهوة نفسية ما تريده لنفسك .. فلن يستجيب لك .. بل سيتسلط عليك ...!!
      2- وكيف سيخضع لك الشيطان حينما تقسم عليه بالله .. وهو أصلا كافر بالله ؟!! فكيف سيخضع لك ؟!!
      فلو كان سيخضع لك لكان خضع لله من باديء الأمر ..!! أليس كذلك !!

      فالذي قد يستجيب لك في القسم هو من يؤمن بالله .. كأنك تقول له (بالله عليك ساعدني أو أقسمت عليك بالله أن تسامحني أو ما شابه ذلك )
      *******************
      من ناحية أخرى :
      * فمن أدراك أن المس هو جن مؤمن ؟!! حتى تقسم عليه ؟!!
      بل وكيف يكون مؤمن وهو معتدي أثيم ؟!!
      ***************
      ومن ناحية أخرى :
      انتبه لأمر هام :
      بعض المذاهب جعلوا من هذا قسما يستوجب التكفير إن لم يتم تنفيذه ..!!
      يعني لو حضرتك أقسمت على هذا العارض .. ولم يستجيب لك .. فعليك كفارة يمين ..!!
      فلماذا كل هذا اللغط .. يا أخي الفاضل ؟!!

      فحينما تدعو الله .. فاطلب الله بالله . ولا تطلب الله بشهوة نفسية .. (واياك وكلام الروحانيين .. فأكثره فاسد ) ..

      * فالذين أقسموا من الصحابة على الله وقالوا (أقسمت عليك يارب) .. قد اشتهر عنهم بإجابة الدعاء .. منهم البراء بن مالك ..
      فيقول النبي صلى الله علي وسلم: رب أشعث أغبر ذي طمرين لو أقسم على الله لأبره منهم البراء بن مالك )
      ومن الصحابة أيضا الذين أقسموا على الله وأبرهم الله يوم أحد .. النُّعْمَانُ بْنُ قَوْقَلٍ.

      * ملحوظة : معنى أشعث : أي أشعث: رأسه ليس مُسَرَّحَاً ، وأغبر : أي يعلوه عفرة وتراب على ملابسه نتيجة السفر أو النوم على الأرض .. ، ذي طمرين : أي ثياب ممزقة ..
      والله أعلم .
      *******************
      ومن ناحية اخرى .. ما الداعي لقول ذلك ؟!!
      طالما كان رسول الله يقول "يارب" "الله" "اللهم" .. في الدعاء ؟!!
      ****************
      ختاما :
      هذا كلام لا يصح لانعدام الإخلاص فيه .. لاستعلاء الشهوة النفسية فيه ولا وجود لله فيه .. بل مجرد ارادة تنفيذ أوامر المعالج .. تحت مسمى القسم .. !!
      ومن ناحية اخرى القسم بالله يكون على مؤمن وليس على شيطان ؟!!
      ومن ناحية أخرى اذا لم يتم تنفيذ القسم فعليك كفارة يمين (على رأي بعض المذاهب) ..!!
      فلماذا كل ما سبق .. ؟!!
      وأبسط الطرق هي الدعاء إلى الله ؟!!
      فقل ( يارب – يا ألله – اللهم – يا ارحم الراحمين – يا حي يا قيوم – يا ذا الجلال والإكرام ) ..
      فهل كل ما سبق من توسلات بهذه الاسماء لا ينفع المؤمنين .. ؟!!
      فهل بعد الحق إلا الضلال !!

      * أرجو أن أكون أجبتك وأوضحت لك .. وتذكر قول النبي ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ) .. أي ابتعد عن الأمور التي فيها شك .. وكن ملتزم بالأمور التي ليس بها شك .. استبراء لدينك .

      * ولا تنسى قوله تعالى : ( ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ) الجاثية18

      (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ ) الشورى 15

      ( وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ) المائدة49

      (وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ ) ص26

      صدق الله . وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .

      والله أعلم
      تحياتي لك

      حذف
    4. سؤال جميل ، واجابة رائعة وممتازة جدا جدا جدا.

      أظن بعد هذا السؤال المهم والاجابة الرائعة والواضحة ، أن الكثير من المعالجين الذين كانو بقولون هذا الكلام .
      سيقومون بالتصحيح ويعملو الصح بأذن الله سبحانه وتعالى .

      *سؤالي :
      1)لماذا نقسم أساسا ؟
      2)وكيف يكون القسم ؟
      3)وكيف صيغة الاقسام الصحيحية تكون؟
      4) وما مدى صحة أو شرعية الافسام الروحانية؟
      5) ( أقسمت عليكم بالملوك الحاكمة عليكم ........... )
      النبي محمد صلو عليه

      حذف
    5. 1- حتى يستجيب من نقسم عليه
      2- "بالله عليك" " اقسمت عليك "
      3- "بالله عليك" " اقسمت عليك "
      4- لا علاقة لها بالدين .. وإنما هي عزائم نفسية احيانا تكون مخلوطة يالشرك أو الجهل أو الفساد .. ونادرا ما تكون صحيحة
      5- هذا حلف بغير الله !!

      حذف
  4. بارك الله فيك يا ا.خالد

    ردحذف

ادارة الموقع - ا/ خالد ابوعوف